logo on medium devices
موقع صدى الولاية الاخباري
الأربعاء 26 نوفمبر 2025
01:22:23 GMT

اسرائيل الكبرى الهدف الثابت للمشروع الصهيوني

اسرائيل الكبرى" الهدف الثابت للمشروع الصهيوني
2025-08-14 11:39:43
معن بشور

15-8-2025
ان يعلن رئيس حكومة الكيان الصهيوني نتنياهو في حديث لقناة اسرائيلية  ان المشروع الذي يسعى الى تحقيقه هو "اسرائيل  الكبرى" التي تضم الى فلسطين التاريخية كلاً من اراض في الاردن ولبنان وسورية ومصر ،وفي هذا الظرف بالذات ، وبالتزامن مع تصريحات الرئيس الاميركي ترامب التي قال فيها ان مساحة "اسرائيل" الحالية ضيقة عليها وتحتاج الى اراض جديدة، امر يؤكد ان اصحاب المشروع الصهيوني في تل ابيب وواشنطن  مازالوا مصرين على تحقيق حلم  شعاره يتصدر مبنى الكنيست الاسرئيلي منذ قيام الكيان عام 1948 ويقول "ارضك يا اسرائيل من الفرات الى النيل"...
 قد يرى البعض في تصريحات نتنياهو المتوافقة مع كلام ترامب  محاولة لرفع معنويات الصهاينة ومن يساندهم بالسر والعلن ، خصوصاً في اجواء ملحمة "طوفان الاقصى" المستمرة منذ 22 شهراً وفي ظل الخسائر البشرية والمادية والعسكرية والسياسية والاخلاقية التي لحقت بالكيان الهش والتي دفعت اسرئيليين كباراً الى التنبؤ بزوال الكيان الصهيوني خلال عدة سنوات...
اما البعض الاخر فقد يرى ان نتنياهو ومعه ترامب  ومعهما طيف واسع من الرأي العام الاسرائيلي واركان الدولة العميقة في الولايات المتحدة يعتقدون انهم في ظل الصمت الذي يصل الى حدود التواطؤ الرسمي العربي والاسلامي مع العدوان الصهيوني على فلسطين ولبنان وسورية يستطيعون تحقيق اهداف ومصالح لم يكن بالامكان تحقيقها على مدى عقود، وان ما يواجهونه من مقاومة في فلسطين او لبنان او اليمن وصولا الى ايران يمكن القضاء عليها اما بالقوة كما نرى في فلسطين ، والى حد ما في لبنان ،او بالحصار الخانق والضغط المتعدد الاشكال كما رأينا في ايران واليمن ناهيك عن العراق وسورية قبل عقود ..
 في ظل هذا التهديد الصهيوني المدعوم من الادارة الاميركية ، فإن الامة كلها ، بحكامها ومجتمعاتها ، مدعوة الى تجاوز كل اشكال الصراعات الثانوية فيما بينها، وتغليب متطلبات المواجهة الواسعة مع العدو على كل اعتبار ، وان يعاد الاعتبار لنهج التضامن العربي - الاسلامي - الاممي على الثوابت المعروفة ، وهو القادر وحده على مجابهة كافة التحديات ، بل وبناء مستقبل زاهر للاقليم كله.
ولعل لبنان بالذات الذي يحتفل هذه الايام بانتصاره على العدوان الصهيوني عام 2006 في ظل ثلاثية "الشعب والجيش والمقاومة"، مدعو قبل غيره الى توحيد صفوفه وتجاوز كافة الافخاخ المشبوهة التي تخطط للايقاع بين مكوناته ونزع مقومات صموده التي اثبتت فعاليتها في تحرير الارض ومواجهة العدوان  منذ عقود ،  كما في طرد الاحتلال من ارضه ، وهو احتلال ما كان له ان يستقر طيلة 18سنة (1978 -
2000 ) لولا استغلاله لانقسامات طائفية ومذهبية دفع اللبنانيون ثمناً باهظاً لها.
ولعل تمسك اللبنانيين جميعاً اليوم بثلاثية  "شعب وجيش ومقاومة"  ،وبالحوار بين المكونات السياسية والاجتماعية هي العناوين الكبرى لاستراتيجية الدفاع عن لبنان ليس بمواجهة مشروع اسرائيل  الكبرى فحسب، بل بمواجهة كل مشروع خارجي يستهدف الهيمنة على لبنان او السيطرة عل مقدراته او النيل من دوره ورسالته التي سمحت  له دوماً ان يلعب دوراً يتجاوز حجمه وقدراته المحدودة.
والخطوة الاولى في هذا الاتجاه ان تجري مراجعة جريئة وموضوعية لقرار مجلس الوزراء بتبني ورقة العمل الامريكية التي ستثبت الايام انها مشكلة للبنان  وليست حلاً.
ان ما ينشر من اخبار ومقالات لا تعبر عن راي الموقع انما عن رأي كاتبها
صدر كتاب تحت عنوان: قراءة في الحركة المهدوية نحو بيت المقدس للشيخ الدكتور علي جابر
المساعدون القضائيون في صيدا يكرّمون القاضي إيلي أبو مراد قبل انتقاله إلى البقاع
المقداد يجول في جرد جبيل ولاسا
مؤتمر دولي لنصرة غزة من بيروت الى اليمن وفلسطين والعالم
بتاريخ ٢٠٢٤٠٤٠١ نظمت السرايا اللبنانية لمقاومة الاحتلال الإسرائيلي شعبة بشارة الخوري محمد الحوت المتحف في منطقة بيروت
في أجواء شهر رمضان المبارك وبمناسبة يوم الأرض ،
واشنطن تصنف انصار الله جماعة إرهابية وتدخل حيز التنفيذ من يومنا هذا وصنفت قيادات الصفوف الاولى من حركة انصار الله بلائحة الارهاب
النائب برو يتفقد احوال النازحين في علمات والبدان المجاورة
قتيل وجرحى بين العرب في البقاع الاوسط في منطقة قب اللياس
بعد طلب سماحة القائد الولي الاعلى السيد علي الخامنئي حفظ الله
كتب حسن علي طه يا أمة المليار منافق، غزة تُباااااد ، فماذا أنتم فاعلون؟ عامان، لا بل دهران، لكثافة ما حصل في غزة من أحداث.
بسم الله الرحمن الرحيم
مباشر من حفل اطلاق الحملة الرسمية لاحياء اليوم القدس العالمي التي يطلقها ملف شبكات التواصل في حزب الله
الوزير السابق للداخلية مروان شربل
ممثل الامين العام لحزب الله الشيخ الدكتور علي جابر يزور مطبخ مائدة الامام زين العابدين ع في برج البراجنة
قيادة الحملة الدولية لكسر حصار مطار صنعاء الدولي
الحاج حسن من بريتال: أزمة انتخاب رئيس الجمهورية سياسية وليست دستورية
تحت عنوان (على طريق القدس موحدون لمواجهة الفتن ومؤامرات التفريق بين أمتنا )
صنعاء بمواجهة العدوان المتجدّد: لا وقف لعمليّاتنا
الصوت الذي لم يستكن يوماً
تحرير القطاع الشرقي: لن نكون القرى السبع الجديدة
نداء الوطن أم نداء الفتنة؟ الضاحية: حياة نابضة في وجه صحافة الموت
الأخبار» تنشر بالتفاصيل خطّة «الفجوة المالية» للشطب والتسديد جابر والبساط وسعيد متفقون على شطب 34 مليار
هجوم قطر «يحيّد» إيران: الخليج يتلمّس خطر إسرائيل
هل يرى نتنياهو خشبة خلاصه في لبنان؟
زيـارة بـرّاك مـن دون مـفـاعـيـل: تـثـبـيـت أورتـاغـوس ولا ضـمـانـات أهـل الـحـكـم مـصـدومـون: إذا لـم تـلـتـزم إسـرائـيـل فـل
معاهدة «دفاع» مع واشنطن: لبنان خط دفاع عن إسرائيل
«الجنائية الدولية» تحكم بضميرها: نتنياهو وغالانت مجرما حرب
الانتخابات البلدية في بريتال: نحو مرحلة جديدة من التوافق والتنمية
الـهـدف الـتـالـي: فـك ارتـبـاط حـزب الله بـ حـركـة أمـل
عون يريد الثقة قريباً تمهيداً لجولته الخارجية البيان الوزاري أُنجز: صيغة تناسب الجميع
صحف سعودية بارزة، الشرق الأوسط وعكاظ والرياض والجزيرة والمدينة والوطن تحرض على شيعة لبنان وحزب الله
براك ومزارع شبعا...!
الباحث في العلاقات الدولية والسياسية الدكتور حسن احمد
66 يوماً من العجز.. هل تداوي إسرائيل عقدتها باستعراض الكاميرا؟
للتعجيل بالنصر والتمكين وتصحيح المسار لاقامة دولة المؤسسات
خطة أميركية لتجميد الحرب: هل يفعلها ترامب هذه المرة؟
اليوم التالي... فلسطينياً!
إعادة تموضع أميركية في البحر الأحمر
الـدرس الـلـبـنـانـي مـن الـحـدث الـسـوري: الـمـقـاومـة ضـرورة وجـوديـة
سنة
شهر
أسبوع
يوم
س
د
ث